![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() التّوبة الصّادقة، والجهاد الدؤوب، لا بدَّ أن يتكلّلا بالمجد الإلهيّ. هذا ما نالته قدّيسة الله بعد سنين جهادها الطوال. فقد ظلّلتها نعمة الله وسكنها الرّوح القدس. فعُلِّمت الكتاب المقدَّس، لأنّ كلمة الله الحيّة الفاعلة تعلّم الإنسان العلم من ذاتها. ![]() لقاؤها بالأب الراهب زوسيما في إحد الأيّام خرج الأب زوسيما إلى عمق البرّيّة، فقد كان في صدره رجاء أن يلتقي من هو كفيل، من النسّاك المجاهدين، بإشباع رغبته وإرواء توقه. وهذا ما حدث. فقد التقى بقدّيسة الله مريم المصريّة، التي طلبت منه أن يأتيها بالجسد والدم الإلهيّين ليلة العشاء السّريّ القادم. ذلك بعد أن عرَّفته بنفسها إثر إصراره على ذلك. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
القدّيسة مريم المصريّة |
القدّيسة مريم المصريّة - سيرة حياتها |
القدّيسة البارة فيلوثيي |
القدّيسة البارة كسياني |
الفتاة الناسكة القدّيسة مريم المصريّة |