منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 28 - 06 - 2012, 07:34 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,632

عِتاب | عتب | عاتب | عتابًا


قُصد بها في الكتاب أن الله بيّن الاخاء والتفاهم وانهاء الغضب، بدل الاستمرار في الخصام، أو قطع الخصام دون تفاهم. وقد دعا الله الإنسان أن يكون عتابه مع أخيه على انفراد، لأن في ذلك مجالًا للتفاهم أكثر مما لو كان العتاب أمام الناس (مت 18: 15).
ويُقال: عتب عليه، عتبًا، وعتابًا أو عاتبه، لامه وراجعه فيما كرهه منه. ونقرأ: و"عاتب إبراهيم أبيمالك (ملك جرار) لسبب بئر الماء التي اغتصبها عبيد أبيمالك"، كانت النتيجة أنهما "قطعا كلاهما ميثاقًا" (تك 21:25-27).
وقد أوصى الرب قائلًا: "إن أخطأ إليك فاذهب وعاتبه بينك وبينه وحدكما. إن سمع منك فقد ربحت أخاك" (مت 18:15).
وقد قال الوحي عدة نصائح جميلة في موضوع العتاب في سفر يشوع ابن سيراخ قائلًا: "عاتِب صديقك فلعله لم يفعل، وان كان قد فعل فلا يعود يفعل. عاتب صديقك فلعله لم يَقُل، وان كان قد قال فلا يُكَرِّر القول. عاتب صديقك فان النميمة كثيرة، ولا تصدق كل كلام، فَرُبَّ زالٍ ليست زلته من قلبه، ومَنْ الذي لم يخطا بلسانه؟! عاتب قريبك قبل ان تهدده" (سفر يشوع بن سيراخ 19: 13-17).
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
عِتاب أُمُّه على صعيد الالتزام العاطفي
لا عِتاب لمن استباح أذيّتك
إن كنت تحمل في قلبك عتابًا
شعور مؤلم أن تحمل في قلبك عتابًا
عِتاب المحبة : « لكن عندي عليك أنك تركت محبتك الأولى » (رؤ4:2)


الساعة الآن 04:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024