فكل موهبة ومؤهلات الخادم الحقيقي والذي من الله وليس الناس، والحي والناطق بالروح القدس، تنتهي عند طرح كلمة الله كما هي بقوتها وسلطانها بقوة شهادة الروح، بإيمان حي نابض بالمحبة، أمام كل من يسمعه لتكون قوة تدخل في أُذن من يسمعها فتدخل عقله وتُنيره وتنزل إلى قلبه للتحول لحياة يحياها...
[ سأطلب الذين ضَلُّوا، سأبحث عن المفقودين، سأُجاهد من أجل ذلك في وقت مُناسب وغير مُناسب... سأتبعهم في المآزق والعراقيل، حتى لو انغرست فيَّ الأشواك... إذا سكت فلا أكون بعد راعياً، وحُراس الله عليهم أن يحذروا ] ...