الأقراط التي في الآذان
أول ما نقرأ عنها في الكتاب المقدس جاء بالارتباط مع يعقوب، وعندما طلب منه الرب التوجه إلى بيت إيل، أي بيت الله، فإنه طلب من أهل بيته وكل من كان له أن يعطوه الآلهة الغريبة التي في أيديهم وأقراط الذهب التي في آذانهم فدفنها يعقوب تحت الشجرة. ومن هذا نفهم موقف المؤمن الذى يريد أن تكون له علاقة وشركة مع الله، ألا يكون له علاقة بهذه المظاهر العالمية والشيطانية. وإن كنا نحرِّض الشابات أن يبتعدن عن الزينة الخارجية (1بطرس3: 3 )، فماذا نقول عن بعض الشباب الذى تتدلى من أذنيه مثل هذه الأقراط؟!