كيف يأتى الموت من المقدمة والحياة رابضه فى المؤخرة
.. ده مركب .. ده إيمان .. قال لهم أين إيمانكم ؟؟
.. ترجمتها أين أنا ؟ .. أنا معاكم ..
وكان هو فى المؤخرة على وسادة نائماً .. ده معيار القصة ..
ولابد أن يكون معيار حياتنا فى عبورنا عبر المحيط
ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين
روعة يا ماجى
ربنا يبارك خدمتك الجميلة