خاتمة
أخي القارئ:
ليتك الآن تواجه نفسك بصراحة لتكتشف ذاتك. أتريد أن تسلك في الطريق الروحي؟.
هل تريد أن تبدأ في حياة التوبة؟.
هل تقبل دعوة يسوع، الذي جاء بذاته ليدعوك إلى عرسه وملكوته؟.
هل تسمح للروح القدس أن يعمل في قلبك مبكتاً ومغيراً؟
هل صممت فعلا على توديع حياتك الماضية لتبدأ بدءاً حسناً؟
هل اشتاقت نفسك إلى السلام والسعادة في شخص الحبيب يسوع؟
هل تريد أن تقضي بقية أيام غربتك معه لتعيش كأيام السماء على الأرض؟
هل تريد أن تقدم ذاتك بجملتها للرب ليستخدمك لمجد اسمه ونشر ملكوته؟
ليتك الآن تركع مصليا، وتتخل عن ذاتك بمشيئتك كي يعيش المسيح فيها.
قل له استلمنى يارب بالكامل، وأعطني أن اسلك بالروح، صانعا مشيئتك.
وهو مستعد أن. يقبلك يقدسك ويملأك بروحه ويستخدمك بقوة كشاهد أمين لمفاعيل نعمته. وله المجد الدائم آمين.