![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله يعد بمساعدة كل الناس ![]() كانت هاجر تعانى من مشكلة : 1 – الله وعد إبراهيم أن يكون له ابناً . كان إبراهيم وسارة كبار جداً فى العمر ( 99 ، 90 ) . لم يكن لهما أطفال . هاجر كانت تعمل خادمة عندهم . 2 – هاجر كانت تنتظر طفلاً . عاملت سارة هاجر معاملة قاسية . 3 – هاجر التى كانت تربت فى مصر ، هربت من سارة وذهبت إلى الصحراء . هل بكت؟.هل الله كان يعتنى فقط بسارة وإبراهيم؟ . 4 – الله تكلم مع هاجر .( تكوين 16 : 7 ) . هو وعدها بأن يكون لها نسل كثير لا تقدر أن تعده . وهى أطلقت عليه " إيل شداى " ( الرب الذى يرانى ) . كانت سعيدة لأن الله اعتنى بها . الشواهد الكتابية : تكوين 16 : 1 – 16 & تكوين 21 : 18 – 21 . أ – كانت هاجر تعانى من مشكلة : 1 – الله وعد إبراهيم أن يكون له ابناً . كان إبراهيم وسارة كبار جداً فى العمر ( 99 ، 90 ) . لم يكن لهما أطفال . هاجر كانت تعمل خادمة عندهم . 2 – هاجر كانت تنتظر طفلاً . عاملت سارة هاجر معاملة قاسية . 3 – هاجر التى كانت تربت فى مصر ، هربت من سارة وذهبت إلى الصحراء . هل بكت؟.هل الله كان يعتنى فقط بسارة وإبراهيم؟ . 4 – الله تكلم مع هاجر .( تكوين 16 : 7 ) . هو وعدها بأن يكون لها نسل كثير لا تقدر أن تعده . وهى أطلقت عليه " إيل شداى " ( الرب الذى يرانى ) . كانت سعيدة لأن الله اعتنى بها . 5 – رجعت هاجر لسارة . وكبر الطفل إسماعيل . ب – الله وفى بوعده لإبراهيم : 1 – بعد انتظار طويل ، أخيراً ولدت سارة طفلاً 2 – كان الطفل اسحق هو ابن الموعد الذى وعد به الرب سارة وإبراهيم . هو الذى سيكون أباً لأمة كبيرة ( أمة الشعب القديم ) . 3 – قدم إبراهيم وسارة شكراً عظيماً لله . ج – أرسل إبراهيم هاجر وإسماعيل بعيداً : 1 – فى يوم من الأيام صنع إبراهيم حفلة خاصة للطفل اسحق . . 2 – كان إسماعيل يغير من اسحق لذلك كان يسخر كثيراً من اسحق . 3 – غضبت سارة وطلبت من إبراهيم أن يطرد هاجر وإسماعيل من البيت . 4 – لم يكن إبراهيم موافقاً على طرد هاجر وإسماعيل . لأنه بالرغم من كل شئ كان إسماعيل أيضاً ابنه . إبراهيم كان حكيماً وعرف أن الله قادر أن يعتنى بهاجر وإسماعيل . تماماً كما وفى وعوده السابقة . الله قال لإبراهيم أن يرسل هاجر وإسماعيل بعيدا كما طلبت سارة . 6 – فأرسل إبراهيم هاجر وأبنها إسماعيل إلى الصحراء ببعض الطعام والمياه . د – هاجر وإسماعيل كانوا بمفردهم فى الصحراء : 1 – لاحظت هاجر أنه لم يكن عندها المزيد من المياه والطعام . 2 – لم يكن من المستطاع أن يذهباً مرة أخرى لإبراهيم . لم يكن لهما من يعتنى بهما . ليس من معين على الإطلاق . هاجر كانت متأكدة أنهما فى طريقهما للموت . 3 – وضعت هاجر الطفل إسماعيل تحت شجرة فى الصحراء . ثم ذهبت إلى مكان آخر . لم ترغب فى أن ترى ابنها وهو يبكى . هــ - الله اعتنى بهاجر وإسماعيل : 1 – الله تكلم مع هاجر ( تكوين 21 : 17 – 18 ) 2 – قال لهاجر أنه معها . ووعدها أن إسماعيل سيكون أمة عظيمة . 3 – الله أرشد هاجر إلى بئر ماء . 4 – عاشت هاجر وابنها فى الصحراء . كبر إسماعيل واصبح صياداً . 5 – هناك أمم كثيرة فى العالم العربى والشرق لأوسط من نسل إسماعيل . الله وفى بوعده لهاجر وإسماعيل . |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ميرسي على الموضوع الجميل
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك |
||||
![]() |
![]() |
|