أثناء
حياته القديس العظيم ابونا اندراوس الصموئيلى: تعرض أحد العمال الذين كانوا يعملون بدير ما رمينا لحادث نتج عنه
كسر بأسفل العمود الفقري مع شلل نصفى كامل ، نقل الى المستشفى الذى كان
يعالج به أبونا أندراوس ، وظل لمده شهرين دون تحسن . وحدث أن توجه والد
العامل للقديس ليصلى لابنه فصلى على ماء وقال للأب خد اديله شويه الميه
دول وإنشاء الله هايخف ويمشى . وفعلا ..بعد ثلاثه أيام غادر المريض
المستشفى يمشى على قدميه
معجزه بعد نياحته : تنيح القديس يوم 7 فبراير عام
1989 الساعة العاشرة مساء وبعد نياحته ببضعه أشهر روى أحد الأباء الكهنة
بدير ما رمينا انه أثناء قيامه بخدمه القداس الإلهي بكنيسة الأنبا صموئيل
بالدير وجد أمامه الأب أندراوس بملابسه البيضاء وبقى معه طيلة القداس .