منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 30 - 11 - 2015, 05:41 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,299,345

مُنعم عليك إلهياً

مُنعم عليك إلهياً
أَنْتَ تَقُومُ وَتَرْحَمُ صِهْيَوْنَ، لأَنَّهُ وَقْتُ الرَّأْفَةِ، لأَنَّهُ جَاءَ الْمِيعَادُ.
مزمور 13:102

إن الرأفة هي اهتمام ودود يظهر تجاه شخصاً آخر، وخاصةً من قِبل الأعلى. وهي تُعني نعمة فياضة؛ أي امتياز خاص أو حق ممنوح لك؛ وخاصةً إذا لم تكن تستحقه. وهي أيضاً امتياز ممنوح إليك لصالحك. وكابنٍ لله ، هو يترأف عليك. وقد أحاطك الرب من كل جهة بنعمة إلهية، كترس: "لأَنَّكَ أَنْتَ تُبَارِكُ الصِّدِّيقَ يَا رَبُّ. كَأَنَّهُ بِتُرْسٍ تُحِيطُهُ بِالرِّضَا (الرأفة). مزمور 12:5

قد أحبك الرب بشدة، والآن هو وقت الإنعام عليك. ورضاه على حياتك قد أهَّلك لتختبر بركات المملكة العظيمة والمجيدة. وبكونك الابن المُفضَّل جداً لإله مُحِب، لا يمكن أبداً أن تكون سيء الحظ. ولكن بالتأكيد، كل الأمور ستعمل دائماً معاً لخيرك (رومية 28:8) بغض النظر، ودون الاعتماد على الظروف التي تجد نفسك فيها

لقد لبستَ الرضا والرأفة الإلهية أينما تذهب. فلا تستبعد نفسك أو تعتقد أن هناك شيئاً أعلى من أن تحصل عليه! فإن كان الأفضل، فهو إذاً لك لأنك أنت الأفضل عند الله . وأنت لستَ عادياً؛ بل أنت متميز! وأدرك هذه الحقيقة: أن أبواب البركات والفرص التي لا يمكن تفسيرها بشرياً ستنفتح أمامك بروح الرب! وأعلِن دائماً أن الرب يُعينك باقتدار لأنه راضٍ عنك جداً وأنت مُقتناه الغالي

أُقر وأعترف


إن حياتي لمجد الله . وهذا هو وقتي لأختبر الرأفة التي لم يسبق لها مثيل والبركات المتضاعفة في كل نواحي حياتي. وأُعلن أن كل الأشياء تعمل معاً لخيري لأني أُحب الرب، وقد دُعيت حسب قصده. فكل ما أحتاجه للحياة والتقوى قد أُعطيّ لي، وأنا أتمتع بالحياة في ملئها؛ في اسم يسوع. آمين
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
قام لأجلنا إلهياً
يأتيك الله بمخرجاً إلهياً
عَآَشِقٌ أَنْآ تَآْهَ بِـِ عَطْرْكِ ..
اعتراف بأنني مُنعم عليّ من الرب الإله،
الله مُنعم، رحيم وصالح!


الساعة الآن 05:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025