![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
" وَجَعَلَ يَسُوعُ يُكَلِّمُهُمْ أَيْضًا بِأَمْثَال قَائِلاً " " يُشْبِهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ إِنْسَانًا مَلِكًا صَنَعَ عُرْسًا لابْنِهِ، " " وَأَرْسَلَ عَبِيدَهُ لِيَدْعُوا الْمَدْعُوِّينَ إِلَى الْعُرْسِ، فَلَمْ يُرِيدُوا أَنْ يَأْتُوا " " فَأَرْسَلَ أَيْضًا عَبِيدًا آخَرِينَ قَائِلاً: قُولُوا لِلْمَدْعُوِّينَ: هُوَذَا غَدَائِي أَعْدَدْتُهُ. ثِيرَانِي وَمُسَمَّنَاتِي قَدْ ذُبِحَتْ، وَ كُلُّ شَيْءٍ مُعَدٌّ. تَعَالَوْا إِلَى الْعُرْسِ " متى ٢٢ :١ - ٤ كانت تقتضي التقاليد عند إقامة الولائم، صدور دعوتين : الأولى دعوة الضيوف للحضور. و الدعوة الثانية لإعلان أن كل شيء قد أعد. و لكن نجد هنا أن الملك، و هو شخص رب المجد، قد دعا ضيوفه ثلاث مرات، و في كل مرة رفضوا دعوته. فالملك يريدنا أن نشترك معه في وليمته التي ستستمر إلى الأبد، و لهذا فهو يرسل لنا الدعوة تلو الدعوة . آمين و حق و عادل هبنا أن نكون مُستعدين دوماً أن نستجيب لدعواتك لنا يا الله |
![]() |
|