|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«سبيل لم يَعرفهُ كاسِر، ولم تبصرهُ عين باشِق، ولم تدُسهُ أجراء السبع» ( أيوب 28: 7 ، 8) إن الابن الأكبر في لوقا 15 يقول ما معناه: كيف يكون هذا؟ كيف يُقْبَل هذا المتمرِّد العاق؟ وفي كبريائه يرفض أن يدخل ليشترك في وليمة يحضرها أخوه. وما أكثر الذين يشبهون الابن الأكبر في هذه الأيام. هذا الإنسان الباطل دائمًا يظن في نفسه أنه حكيم. إنه كجحش الفرا فما هي حكمته؟ إنه يلتقط من المعارف بعض الفُتات، ومن العلم بعضه القليل، ثم يدَّعـي أنه صاحب حكمة، ويستكبر ويستَعلي، وهو أكثر بُطلاً من البُطْل. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من يخاف الرب يَقْبَل التعليم |
إذا قدَّمت لله جزءًا ممّا اقتنيته ظلمًا واغتصابًا، لن يَقْبَل عطيّتك |
إذ لا يَقْبَل أحد أن يعيش في جب أسود |
كيف يمكن لخاطئ بطبيعته أن يُقْبَل أمام الله القدوس؟ |
طائر الغاق |