رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"إلى الأبد رحمته". فإنه لا يكف عن أن يكون رحيمًا، بعد أن يحرركم. إنه أمر يخص رحمته أن يحميكم حتى في الحياة الأبدية "إلى الأبد رحمته، وإلى دور فدور أمانته". لتفهموا "إلى دورٍ فدورٍ"، إما في كل جيل (دورٍ) أو في جيلين: جيل أرضي وجيل سماوي. هنا جيل ينجب من هم قابلين للموت، وآخر ينجب الأبديين. حقه (أمانته) هنا وهناك. القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|