رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الطبيعة وحدها لا يمكنها ان توحد اللاهوت بالناسوت وكذلك الايمان لا يسمح لنا ان نفصل بينهما فكما يقال في القداس الإلهي:” فلاهوته لم لم يفارق ناستوه لحظة واحدة ولا غمضة عين”، فيا ترى ما الذي يمكن للطبيعة العادية ان تحققه هنا. الطبيعة تحث مريم ان تحب ولديها كل شيئ تحتاجه ان تحب الابن ولكن ليس من الضروري بالنسبة لها ان يكون حب الابن العادي كحب الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|