خلال الوداعة يتم التأديب وإصلاح أخطاء المخطئين
" أيها الإخوة إن أنسبق إنسان فاخذ في زلة ما فأصلحوا
انتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة."(غلا6: 1)
إن روح الوداعة تجعل الإصلاح حافزاً وليس مثبطاً ،
ورجاءً وليس يأساً. كما بالوداعة يجب أن نتعامل مع الذين يقاوموننا " مؤدبا بالوداعة المقاومين عسى أن يعطيهم الله توبة لمعرفة الحق" (2تى2: 25)
قال القديس يوحنا الدرجى "الوداعة لا تتغير فى الكرامة ولا الاهانة."