رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِذْ لَمْ تَأْخُذُوا رُوحَ الْعُبُودِيَّةِ .. لِلْخَوْفِ، بَلْ أَخَذْتُمْ رُوحَ التَّبَنِّي الَّذِي بِهِ نَصْرُخُ: يَا أَبَا الآبُ ( رومية 8: 15 ) لقد ظل هذا المفهوم الراقي، أقصد أبوَّة الله، بكل مناظر حنوِّها، تملأ صفحات العهد القديم، أ لم يَقُل عن شعبهِ حتى في عصيانهِ «ربَّيت بنين ونشأْتهم» ( إش 1: 2 )، «هو ابنٌ غيرُ حكيم» ( هو 13: 13 )؟ .. إلخ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الحزن الراقى هو أقسي أنواع الحزن |
أبوَّة الكهنة هي أبوة مُستمدَّة من أبوَّة السَّيد المسيح |
مقصد اليوم / كن كمريم بحاله اصغاء لكلمه الله |
أكتب عن أبوَّة الله |
ما هو المفهوم الكتابي لسخط الله؟ |