رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ» ( متى 11: 28 ) إن دعوة الله للخاطئ أن يأتي تعني أنه رفع تمامًا كل الحواجز. ما كان ممكنًا أن يقول الله: «تَعَالَوْا» لو لم تكن الطريق مفتوحة ومُعبَّدة تمامًا. ليس ذلك فقط، بل أيضًا لنا اليقين التام أنه عندما يقول: «تَعَالَوْا»، فإنه يعني ما يقول. إنها لغة قلبه. الله يُريد مشتاقًا أن تأتي الآن كل نفس عطشانة، محتاجة، عاجزة، وتشرب من ماء الحياة المُقدَّم مجانًا لكل إنسان. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما هي المحرقة إنها تعني الحرق بالنار تمامًا |
فرحمة الله تشفق على البائِس وتغفِر للخاطئ |
هل يمكن للخاطئ أن يجد قبولاً عند الله؟ |
البشير مَتَّى قدَّر تمامًا دعوة الرب |
«السيسى» يلبى دعوة فرح |