رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُلْقِي اللهُ عَلَيْهِ وَلاَ يُشْفِقُ. مِنْ يَدِهِ يَهْرُبُ هَرْبًا [22]. حين كان الشرير في العالم، يترفق الله به، حتى في تأديبه بحزمٍ شديد، فاتحًا له أبوابه لكي يرجع إليه بالتوبة، لكن في يوم الدينونة لن يقدر أن يهرب من العدل الإلهي. الآن وقت الرحمة وطول الأناة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|