١. الصلاة هي لغة الحب، الشركة والاتصال بالله. هي التنفس للمؤمن، الكائن الحي، والدليل الأول على حياته الجديدة. لقد كانت أول علامة ظهرت على شاول الطرسوسي بعد ايمانه «هُوَذَا يُصَلِّي» (أعمال٩: ١١).
٢. إن الرب يسوع له المجد لم يُعلِّم فقط عن الصلاة بل كان مُصليًا في كل المواقف، في الصباح الباكر وطوال الليل، حتى أنه قال عن نفسه «أَمَّا أَنَا فَصَلاَةً» (مزمور١٠٩: ٤).
٣. الصلاة هي السلاح الذي استخدمه كل الأتقياء عبر العصور «إِلَيْكَ صَرَخُوا فَنَجُوا. عَلَيْكَ اتَّكَلُوا فَلَمْ يَخْزُوا» (مزمور٢٢: ٥).