|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن رضا الله وسروره، ومصادقته وموافقته على حياتنا، هو قمة النتائج والإنجازات وأفضلها إطلاقًا. إننا بالشركة مع الله نُرضيه ونُشبع قلبه. حقًا إن الله يطلب فينا ثمرًا متكاثرًا، ولكنه بالأولى يطلب قلبًا مُحبًا متعلقًا به. هذا هو سروره. وهل هناك ما هو أعظم من أن أعمل سروره، وأُشبع قلبه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|