رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أثار مديح أليصابات وتعظيمها لمريم العذراء مشاعر العرفان بالجميل والشكر لله، ففاض قلبها بتسبيح الله على عظم صنيعه معها، قائلة : "... تُعَظِّمُ نَفْسِي الرَّبَّ، وَتَبْتَهِجُ رُوحِي بِاللهِ مُخَلِّصِي" (لو1: 46- 47). كانت العذراء تدرك أن الله يهب عطاياه بحسب غناه، وليس بحسب استحقاق الإنسان، كقوله: "فَإِذًا لَيْسَ لِمَنْ يَشَاءُ وَلاَ لِمَنْ يَسْعَى، بَلْ ِللهِ الَّذِي يَرْحَمُ" (رو9: 16). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
احد زيارة العذراء الى أليصابات |
نرى في تهنئة أليصابات لمريم تواضعاً جميلاً |
كيف يسمي الملاكُ أليصابات التي من سبط لاوي نسيبة لمريم؟ |
العذراء عند أليصابات |
مديح لمريم العذراء |