+ كل صلاة لم يتعب فيها الجسد ولم يحزن القلب لأجلها ، تكون بمثابة الـسقط الفاقد الحياة .
+ من الصلوات الغصبية المقدمة بحزن وخضوع وانسحاق قلب تتولد صلاة النعمة الاراديه المتصلة بنياح وراحة .
+ بمقدار ما يدخل الإنسان للجهاد من أجل الله تعالى ، على قدر ذلك يكون لقلبه دالة في صلاته .
القديس مار اسحق السرياني