يا مريم ، إجعليني أدرك أنّ الموت هو بوابة النصر التي سأعبر منها إلى إبنك ،و أنّه يوماً ما سيتّحد جسدي مع نفسي في سعادة السماء التي لا تنتهي من على هذه الأرض التي أسير عليها كمسافر ، أرفع عينيّ إليك طالباً العون و أسألك هذه النعمة (اذكر طلبتك)عندما تحين ساعة موتي ، قوديني بسلام إلى حضرة يسوع ، لأتمتع برؤية ربي معك للأبد. آمين.