رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فسَمِعَ يسوع أَنَّهم طَردوه. فلَقِيَه وقالَ له: ((أَتُؤمِنُ أَنتَ بِابنِ الإِنسان؟)) "أَتُؤمِنُ أَنتَ بِابنِ الإِنسان؟" فتشير الى قول "أتؤمن بابن الله؟" لأن هاتين السِمتين لا تنفصلان كما آمن نَتَنائيل فشهد "راِّيي، أَنتَ ابنُ الله" (يوحنا 1: 34). الفريسيون ينظرون الى الرجل الأعمى أنه وُلد كله بالخطايا (يوحنا 9: 34) أمَّا يسوع فينظر الى قلبه وإيمانه " أَنَّ الرَّبَّ لا يَنظُرُ كما يَنظُرُ الإِنْسان، فإنَّ الإنْسانَ إِنَّما يَنظُرُ إِلى الظَّواهِر، وأَمَّا الرَّبُّ فإِنَّه يَنظُرُ إِلى القَلْب" (1 صموئيل 16: 7). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
استطاع الرجل الأعمى ان يبرهن ان يسوع هو من الله |
اخذوا يشكّون في هوية الرجل الأعمى |
عندما شُفيَ الرجل الأعمى |
يمثل الرجل الأعمى في “بَيْتِ صَيْدَا” |
يسوع يشفي الرجل الأعمى |