رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«مِن ثَمَّ أيُّهَا المَلِكُ أَغرِيبَاسُ لَم أَكُن مُعَانِدًا لِلرُّؤيَا السَّمَاوِيَّةِ» ( أعمال 26: 19 ) فتغير شاول فأي دخول إلى دمشق مختلف عمَّا توقعه! وأي رجل مختلف ذاك الذي يُقاد الآن كطفلٌ صغيرٌ إلى بيت يهوذا في الزقاق الذي يُقال له المستقيم؛ مختلفٌ تمامًا عن ذلك الشاب ”الَّذِي كان قَبلاً مُجَدِّفًا وَمُضطَهِدًا ..“ ( 1تي 1: 13 )، الذي ترك أُورشليم وخطابات رئيس الكهنة في حضنهِ، والكراهية الشديدة في قلبه! فيا لروعة النعمة! يا لغناها! يا لسموها! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|