يُكرّس المؤمن قواه محتفلا بفرح بالخالق وبالفادي. ويمكن أن نسمي السبت "نعيماً"، لأن من يحترمه يتَنَعَّمُ بِالرَّبّ" (أشعيا 58: 13-14).
هذا بالإضافة إلى فائدة الراحة على مستوى الطبيعة انه ينبغي أن ترتاح الحيوانات والعمال (تكوين 23: 122).
إن دعوة يسوع رسله للراحة بعد رسالتهم الشاقة، بمثابة دعوة لنا أيضا للراحة للحصول على التوازن تجاه التوترات وتعب النهار وحره حيث أن الراحة الذي يدعو إليها يسوع هي راحة للجسد، وقوّة للروح.