رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان الرب مع يوسف فكان رجلاً ناجحاً. وكان في بيت سيده المصري ( تك 39: 2 ) كان يوسف إنساناً نجاحا في السجن ويجب أن يسبقه النجاح في القصر الملكي ـ التجارب والأحزان، الخسائر والصلبان، الطرق الشاقة والأودية المُظلمة، كل هذه سوف تُصبح فرصاً لنجاح روحي هائل إذا تذكرنا أن المجد هو قصد الله الثابت من نحونا وأن كل معاملاته معنا هي في طريق إتمام قصده من نحونا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوسف في السجن |
يوسف إنساناً خاضعاً |
المسيح لم يكن إنساناً فقط بل كان إنساناً وإلهاً |
إذا أردت أن تعيد إنساناً للحياة فضع في طريقه إنساناً يحبه |
يوسف في السجن |