رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
+ الحياه : هي حياة المسيح "لي الحياة هي المسيح" (فى21:1). + رأس الجسد: هو المسيح القائد + الوجه : استر وجهك عن خطاياي وامح كل اثامي (مز 51 : 9) + حركة العينين : + من له العين المفتوحة يُميِّز ويرى الله في أعماله فيمجده + العينان المرتفعتان ترمزان الى التضرع والطلب والخضوع والثقة . + أما المنخفضتان نحو الأرض فترمزان الى التواضع ؛ يسوع أثناء صلاته كان يرفع عينيه الى السماء + اليك رفعت عيني يا ساكنا في السموات. 2 هوذا كما ان عيون العبيد نحو ايادي ساداتهم كما ان عيني الجارية نحو يد سيدتها هكذا عيوننا نحو الرب الهنا حتى يتراف علينا. (مز 123 : 1-2) + واما العشار فوقف من بعيد لا يشاء ان يرفع عينيه نحو السماء بل قرع على صدره قائلا: اللهم ارحمني انا الخاطئ. (لو 18 : 13) + فامر الجموع ان يتكئوا على العشب ثم اخذ الارغفة لخمسة والسمكتين ورفع نظره نحو السماء" وبارك وكسر واعطى الارغفة للتلاميذ والتلاميذ للجموع. (متى 14 : 19) + طوبى للانقياء القلب لانهم يعاينون الله. (مت8:5). + وهذا ما قاله طوبيا حين انفتحت عيناه "لأنك أدبتني وشفيتنى (طوبيا17:11). + الأنف : تمثل التمييز، تمييز التجارب + الأذن : سماع صوت الله ثم التنفيذ. + اللسان والشفتين : بالتسابيح يُعبِّرون عن الفرح. + الخدود : الحمراء كفلقة الرمان شفتاك كسلكة من القرمز.وفمك حلو.خدك كفلقة رمانة تحت نقاب . (نش3:4) + تُشير لحمرة الخجل من الخطية، أمَّا النحاسية فتُشير لمن يشرب الإثم كالماء، دون إحساس بالخجل. هذا . يُشار له بالقشرة الخارجية للرمان + الشعر: هو مُلتصق بالرأس سواء شعر الرأس أو اللحية + وانت يا ابن ادم فخذ لنفسك سكينا حادا موسى الحلاق تاخذ لنفسك وامررها على راسك وعلى لحيتك.وخذ لنفسك ميزانا للوزن واقسمه 2 واحرق بالنار ثلثه في وسط المدينة " اذا تمت ايام الحصار وخذ ثلثا واضربه بالسيف حواليه وذر ثلثا الى الريح.وانا استل سيفا وراءهم. 3 وخذ منه قليلا بالعدد وصره في اذيالك . 4 وخذ منه ايضا والقه في وسط النار واحرقه بالنار.منه تخرج نار على كل بيت اسرائيل (حز1:5-4). + الأسنان : لمضغ الطعام استعدادًا لهضمه ثم يذهب ما هو مفيد إلى الدم ليذهب كلبن إلى ثديي الأم لإرضاع الطفل. وهذا عمل الخدام، فهم أسنان جسد الكنيسة يأكلون الطعام الدسم ثم يُرضعون الشعب بحياتهم وتعاليمهم، بعد أن صارت لهم تعاليم المسيح حياة شخصية يحيونها (نش6:6) (1كو1:3و2) . وقيل عن المجاعات كعقوبة " (عا4: 6). + الوقوف : من يقف مدة الصلاة يعبر عن احترامه لله لهذا يبقى الكاهن واقفًا عند إقامته الأسرار الإلهية إذ يقوم بدور الوسيط بين الله والشعب وعمد المسيحيين الى بسط يديهم مثل الكهنة باتجاه المشرق حيث تطلع الشمس رمز المسيح الركوع: عندما نحني ركابنا نقترب بجسمنا الى الأرض التي أُخذنا منها فتصغر قامتنا وترمز الى انحدار النعمة وقبول الروح واستعداد الروحي على التواضع أمام الله الأمر الذي يشكل أكبر ضمانة لإستجابة صلواتنا الركوع على أنواع : الإنحناء والجثو والتصغر الانحناء : نكس الرأس وطيّ الصدر والركوع هكذا صلى يسوع في بستان الزيتون بحسب متى + ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلًا وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ، وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلًا: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ، وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ» (متى 26 : 39) الجثو على الركبتين معًا : دلالة على ما قام به القديس بولس أثناء مروره في صور وإقامته سبعة أيام فصلى مع الجماعة المسيحية فيها جاثيًا + ولما انفصلنا عنهم اقلعنا وجئنا متوجهين بالاستقامة الى كوس، وفي اليوم التالي الى رودس ، ومن هناك الى باترا. 2 فاذ وجدنا سفينة عابرة الى فينيقية صعدنا اليها واقلعنا. 3 ثم اطلعنا على قبرس، وتركناها يسرة وسافرنا الى سورية ، واقبلنا الى صور، لان هناك كانت السفينة تضع وسقها. 4 واذ وجدنا التلاميذ مكثنا هناك سبعة ايام. وكانوا يقولون لبولس بالروح ان لا يصعد الى اورشليم. 5 ولكن لما استكملنا الايام خرجنا ذاهبين، وهم جميعا يشيعوننا، مع النساء والاولاد الى خارج المدينة. فجثونا على ركبنا على الشاطئ وصلينا. 6 ولما ودعنا بعضنا بعضا صعدنا الى السفينة. واما هم فرجعوا الى خاصتهم. 7 ولما اكملنا السفر في البحر من صور، اقبلنا الى بتولمايس ، فسلمنا على الاخوة ومكثنا عندهم يوما واحدا. (أع 21 : 1-7 ) + الجلوس : في الرتب هو موقف احترام وصلاة وموقف للقراءة . يرمز الى هدوء النفس والى التعليم والى الإصغاء تيمنًا بما قامت به مريم والى التفكير والى التكليل بالمجد " إجلس عن يميني... " + وكانت لهذه اخت تدعى مريم التي جلست عند قدمي يسوع وكانت تسمع كلامه. . (لو 10 : 39) + ومن منكم وهو يريد ان يبني برجا لا يجلس اولا ويحسب النفقة هل عنده ما يلزم لكماله؟ (لو 14 : 28) + قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك (مز 110 : 1) + قرع الصدر : تدل على نفسك أنك خاطىء ومذنب فتطلب العفو على شاكلة العشار + واما العشار فوقف من بعيد لا يشاء ان يرفع عينيه نحو السماء بل قرع على صدره قائلا: اللهم ارحمني انا الخاطئ. ( لو 18 : 13) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|