رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنها قد عملت بي عملاً حسنًا!... الحق أقول لكم: حيثما يُكرز بهذا الإنجيل في كل العالم، يُخبَر أيضًا بما فعلته هذه تذكارًا لها ( مت 26: 10 - 13) نرى مريم عند قدمي الرب في حزن ( يو 11: 32 ). وفي ذلك الوقت كانت محطمة ومتحيرة لأن الرب لم يسرع إلى بيت عنيا عندما سمع أن أخاها لعازر مريض، بل انتظر حتى مات. لم تستطع أن تفهم سر هذا التصرف، ولكنها بالتأكيد فهمته جيدًا بعد أن أقام الرب لعازر من الأموات. ولم يكن ممكنًا أن يُقيمه لو لم يَمُت، وتحول حزنها إلى فرح غامر. . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم أخت لعازر جلست عند قدمي الرب ثلاث مراث |
أدركت مريم من جلساتها الكثيرة عند قدمي الرب |
نرى مريم مرة أخرى عند قدمي الرب في يوحنا12: 3 |
فاختارت مريم الجلوس عند قدمي يسوع |
الجلوس عند قدمي الرب |