أما الطريق الثاني للرِفعة الحقيقية والكرامة السماوية فهو ما يمنحه الرب لأولئك الذين اعترفوا بخطاياهم، وتابوا عن شرورهم، ورجعوا عن طُرقهم، وقبلوا بالإيمان يسوع المسيح ربًا ومخلِّصًا لحياتهم.
أولئك صاروا ”أولاد الله“، ”جسد المسيح“، من لحمه ومن عظامه، إخوة كثيرين والبكر هو المسيح، أبناء وورثة الله، ووارثون مع المسيح!