كيف يمكننا الحكم إذا كان شيء ما هو الخطيئة؟

[Mary Naeem]

كيف يمكننا الحكم إذا كان شيء ما هو الخطيئة؟

يتم توضيح العديد من الخطايا بوضوح في الكتاب المقدس. على سبيل المثال ، تعطينا الوصايا العشر صورة واضحة عن قوانين الله. أنها توفر قواعد السلوك الأساسية للحياة الروحية والأخلاقية. تقدم العديد من الآيات الأخرى في الكتاب المقدس أمثلة مباشرة على الخطيئة ، ولكن كيف يمكننا أن نعرف ما إذا كان هناك شيء ما خطيئة عندما يكون الكتاب المقدس غير واضح؟ يقدم الكتاب المقدس إرشادات عامة لمساعدتنا على الحكم على الخطيئة عندما نكون غير متأكدين.
عادة ، عندما نكون في شك حول الخطيئة ، فإن ميلنا الأول هو أن نسأل ما إذا كان هناك شيء سيئ أو خطأ. أود أن أقترح التفكير في الاتجاه المعاكس. بدلا من ذلك ، اسأل نفسك هذه الأسئلة على أساس الكتاب المقدس:

• هل هذا شيء جيد بالنسبة لي والآخرين؟ هل هذا مفيد؟ هل تقربني من الله؟ هل ستعزز ايماني وشهادتي؟ (1 كورنثوس 10: 23-24)

• السؤال الكبير التالي هو ، هل هذا يمجد الله؟ هل يبارك الله هذا الشيء ويستخدمه لأغراضه؟ هل سيكون هذا مرضًا وتكريماً لله؟ (رسالة بولس الأولى إلى أهل كورينثوس ظ¦: ظ،ظ©ـ ظ¢ظ* ؛ رسالة بولس الأولى إلى أهل كورينثوس ظ،ظ*: ظ£ظ،)
• يمكنك أيضًا أن تسأل ، كيف سيؤثر هذا على عائلتي وأصدقائي؟ على الرغم من أننا قد نحصل على الحرية في المسيح في منطقة ما ، إلا أننا لا نسمح أبدًا أن تتسبب حرياتنا في تعثر أخي ضعيف. (رومية 14: 21 ؛ رومية 15: 1) بالإضافة إلى ذلك ، بما أن الكتاب المقدس يعلمنا أن نسلم إلى أولئك الذين في السلطة علينا (الوالدين ، الزوج ، المعلم) ، يمكننا أن نسأل ، هل لدي والدي مشكلة مع هذا الشيء ؟ هل أنا على استعداد لتقديم هذا إلى من هم في القيادة على حسابي؟
• أخيراً ، في كل شيء ، يجب أن نسمح لضميرنا أمام الله بإدانتنا بما هو صواب وما هو خطأ في أمور غير واضحة في الكتاب المقدس. يمكننا أن نسأل ، هل لدي حرية في المسيح وضمير واضح أمام الرب لفعل ما هو في السؤال؟ هل رغبتي الخاصة تقدم إلى مشيئة الرب؟ (كولوسي ظ£: ظ،ظ§ ، رسالة بولس إلى أهل رومية ظ،ظ¤: ظ¢ظ£)