رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«جَاءَ رَجُلٌ يَطْلُبُ خَيْرًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ» ( نحميا 2: 10 ) ما أندر نوعية نَحَمْيَا وما أكرمهم بين قطيع الرب! أما أولئك الذين ليس لديهم سوى كلمات الإدانة والتوبيخ على الأوضاع المؤسفة، الذين بدلاً من أن يمزقوا قلوبهم - كما فعل نَحَمْيَا أمام الرب - نراهم دائمًا يلقون باللوم على شعب الله، غير مُلاحظين أنفسهم على الإطلاق. لا غرابة إن كنا لا نجد لأمثال هؤلاء تأثيرًا حقيقيًّا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نَحَمْيَا النبي |
نَحَمْيَا النبي وخطة عمل |
نَحَمْيَا النبي وحناني |
منير اثناسيوس ميخائيل (الشهير ب منير اتناصي) كاتب ترنيمة فوق القباب |
أن نوعية إيماني يقرر نوعية أبديتي |