فحدث نوءُ ريحٍ عظيمٌ... وكان هو في المؤخر على وسادة نائمًا.
فأيقظوه وقالوا له: يا معلم، أَمَا يهمك أننا نهلك؟
( مر 4: 37 ، 38)
يا ليت الرب يعيننا لكي نستيقظ وننام واضعين ثقتنا وراحتنا في قوة الله، فمهما عجَّت الأمواج وقامت الزوابع واشتد النوء وتعاظم، فلنعلم أن هذه بركات مُستترة أجازنا الرب فيها لكي يشدد إيماننا، ويجعل شهادتنا مُنيرة إلى أن نصل إلى الشاطئ الآخر من الحياة