حدث تفشي فيروس إيبولا الأوسع على الإطلاق في غرب إفريقيا عام 2013، واستمر حتى 2016. كانت ليبيريا وسيراليون وغينيا هي الدول الأشد تضرراً؛ إذ لحقتها بسبب هذا الوباء خسائر فادحة في الأرواح وخسائر اجتماعية اقتصادية.
وقد سُجلت الحالة الأولى في غينيا في عام 2013. وأودى هذا المرض بحياة المئات مع معدل وفيات وصل إلى أكثر من 70% من المصابين.
وبعد بلوغه الذروة في شهر أكتوبر 2014، بدأت الأمور في الدخول تحت السيطرة، حيث بدأت الجهود الدولية في الإثمار. وأخيراً، في 29 مارس 2016، أنهت منظمة الصحة العالمية حالة الوباء بوصفها حالة طوارئ تثير القلق الدولي.