- هو أن نعرف كيف أن الأمم الوثنية عبدت هذه الأوثان وأيضًا كيف أن الشيطان أقنعهم بهذا يعني فكرة الوحي الإلهي عندنا بالروح القدس هو نسه الشيطان أدخله إليهم عن طريق الروح النجس وكيف كان يعطيهم إحساس بالوحي أي كيف يقنع الشيطان الإنسان بأن فيه وحي؟ - فالوحي الإلهي لا يتناقض مع نفسه، لأن الله لا يقول مبدأ ويعطي مبدأ آخر يتناقض مع نفسه. لذلك الإنجيل هو صورة للوحي ويستحيل أن يوجد به تناقض مستحيل أن يوجد به أي أخطاء من أي نوع. - الفرق بين فكرة الوثنيين في العبادة وفكر اليهود قبل العهد الجديد في العبادة وفكر العهد الجديد في العبادة. - فكر الأمم الوثنية هو فكر شيطاني لكن فكر الأمة اليهودية بكل عصورها كان فكر الهي ولكن في مرحلة الطفولة الروحية للبشرية. - أما في المسيحية فهي فكر الله في مرحلة النضوج للبشرية. - كيف نجح الشيطان أن يصور للناس عبادة ونظام وأصوام، فهذه كلها أشياء تريح الضمير وتوقع الإنسان في الخطية أحيانًا فهناك تناقض واضح يتعمده الشيطان لكي يتلف النفس البشرية لكن السيد المسيح يقول: كل ما أعطانيه الآب لا أتلف منه أحد بينما الشيطان يتلف وهو معتدى.