قال “لان” , “الشعب يريد الأشياء من اجل أنفسهم, وتلك هي افضل طريقة لتعُّلمهم كيف يستخدمون إيمانهم. فهم يعلمون كيف يصُّدقون الله ليحصلون على ما يحتاجون إليه . الآن أريدهم أن يتخذوا نفس الإيمان ويبدءوا في جعل النفوس تؤمن داخل المملكة” .
هل ذهبت ذات مرة إلى إحدى اكبر الحملات التبشيرية؟ هل لاحظت أبدا, سواء إننا نعظ برسالة الخلاص أم لا, نحن دائما نعطى دعوة تكريسية, وهناك دائما العديد من الشعب الذي يأتي من الأمام من اجل الخلاص؟ هل تعلم لماذا؟ لان الأخ هيجن يتخذ نفس نوع الإيمان الذي يستخدمه ليؤمن بسداد الأمور المالية من اجل الاجتماع ويؤمن من اجل خلاص الشعب. هذا هو لب الموضوع – الخلاص.
الناس متوجعين ومتألمين! دعنا نرجع للأساسيات. دعونا نرجع لتكريس نفوسنا طبقا لدعوة الله لنا الفعلية في المقام الأول. كن شاهدا ليسوع المسيح!