![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هل السخاء بالعطاء مصدر البركات الروحية : " النفس السخية تسمن، و المروى هو أيضا يروى " (أمثال 11، 25) قد لعنتم لعنا وإياي أنتم سالبون هذه الأمة كلها. هاتوا جميع العشور إلى الخزنة ليكون في بيتي طعام، وجربوني في هذا قال رب الجنود أن كنت لا أفتح لكم قوى السموات و أفيض عليكم بركة حتى لا توسع"(ملاخي 3، 9-10). " أعطوا تعطوا كيلا جيدا ملبدا مهزوزا فائضا.... "(لوقا 6، 38) هذا وإن من يزرع بالشح بالشح أيضا يحصد، ومن يزرع بالبركات أيضا يحصد. كل واحد كما ينوي بقلبه ليس عن حزن أو اضطرار. لأن المعطي المسرور يحبه الله (2كورنثوس 9، 6و7). مهما كان استنتاجنا عن مكافأة الله المادية فإن بركاته الروحية تغدق علينا بسخاء وقد يكون عدم تمتعنا بعطاياه الروحية هو أننا لم نشركه في مقتنياتنا. ولا غروى في قول الرسول بولس " ليس أني أطلب العطية بل أني أطلب الثمر المتكاثر لحسابكم (فيلبي 4،17) وجد بولس لرسول علاقة وثيقة بين العطاء المادي و النمو الروحي في المسيحيين الأسخياء. ليتنا نفهم هذا المبدأ و نتدرب عليه. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() امــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــين
|
||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|