رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المزمور المئة والواحد كيف نسلك بالكمال لداود. مزمور "رحمة وحكمًا أغنى لك يا رب .. ع1" مقدمة: كاتبه: داود النبي كما يذكر عنوان هذا المزمور. متى كتب؟ بعد موت عزة الذي مد يده ليسند التابوت أثناء نقله من قرية يعاريم إلى بيت عوبيد أدوم الجتى (2 صم: 6)، وقد بقى التابوت في بيت عوبيد مدة ثلاثة أشهر إلى أن نقله داود إلى أورشليم. وفى هذه الفترة كتب داود هذا المزمور، حيث كان داود في صراع بين خوفه من الله بسبب موت عزة واشتياقه لبركة التابوت في أورشليم. يبين هذا المزمور أشواق داود لحياة الكمال، ورفضه الشر. يرمز هذا المزمور لحياة أولاد الله في كنيسة العهد الجديد التي تسعى نحو الكمال. يتمنى داود في هذا المزمور أن تكون مملكته نقية من كل شر، ويرمز للمسيح الذي يريد أن تكون كنيسته طاهرة وبلا غضن (أف5: 27). يوجد هذا المزمور بصلاة الأجبية في صلاة الساعة التاسعة، التي فيها أتم المسيح الفداء على الصليب ليؤسس كنيسته الطاهرة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المزمور المزمور المئة والتاسع والثلاثون علم الله الكامل |
المزمور المئة والخامس والأربعون |
المزمور المئة والأربعون |
الملك المثالي المزمور المئة والواحد |
اهتفوا للرب المزمور المئة |