أيها الربّ ارحم شعبك الذي دُعِي باسمك، وإسرائيل الذي شبَّهته بابنك البكر [11].
بالرغم من سماح كورش الفارسي لليهود بالعودة غير أن قلة منهم رجعوا على ثلاث دفعات إلى الأرض المقدسة، وقد بقي البعض في بابل، وذهب كثيرون إلى الهلال الخصيب، والبعض إلى مصر أو أثيوبيا. كثير من اليهود استقروا خارج الأرض المقدسة، خاصة على شواطئ البحر المتوسط. هذا التشتيت للشعب غيَّر الكثير من ملامح الديانة اليهودية.