رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مخافة الربّ هي الشعور بتكريمه بفكرٍ روحيٍ عميقٍ، مع السلوك بروح الربّ في اعتدال ولياقةٍ. بركات المخافة المقدسة هي: أ. هي فخر، يعتز بها المؤمن حيث يشترك مع السمائيين الذين يُسَبِّحون الله بروح المخافة المقدسة المجيدة [9]. ب. تبهج القلب بسرورٍ لا يقدر الزمن أن يُحَطِّمه [10]. ج. تشعل القلب بالشوق إلى يوم الرب الأخير، فلا يخشى المؤمن الموت [11]. د. هذه المخافة يُمكِن أن توهب لأبناء المؤمنين وهم في الرحم كما حدث مع يوحنا المعمدان (لو 1: 44)، ويعقوب بن اسحق (رو 9: 11-13)، وصموئيل بن حنة [12]. ه. تهب الحكمة السماوية شبعًا داخليًا، كما تهب صحة للنفس بكونها دواءً لها [16]. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
التقوى أو مخافة الربّ تُخَلِّص الإنسان من نير اللسان |
المسيحي في مخافة الربّ |
إن كانت مخافة الربّ هي بدء الحكمة فإن التشامخ هو بدء الحماقة |
مخافة الربّ عند ابن سيراخ هي |
مخافة الربّ بدء الحكمة |