إن الرب يسوع كان هو أعظم خادم ظهر على الأرض، وقد عاش حياة الصلاة كإنسان كامل على الأرض. لقد بدأ خدمته العلنية بالصلاة. ففي المعمودية إذ كان يصلي فُتحت له السماء، ونزل الروح القدس عليه مثل حمامة. وبعدها واجه إبليس في التجربة وانتصر عليه. ثم انطلق في خدمته بنجاح فريد. ونحن هل نريد سماءً مفتوحة بالبركة لنا ؟ هل نريد تأييدًا بقوة الروح القدس ؟ هل نريد انتصارًا على تجارب الشيطان ؟ هل نريد نجاحًا في الخدمة ؟ لا سبيل لذلك سوى الصلاة.