* لا يوجد حب بدون رجاء، ولا رجاء بدون حب، ولا حب أو رجاء بدون إيمان.
* من يحبّ لا يتعب، لأن المحبّة تجعله لا يشعر بالتعب.
* عليك أن تحبَّ الله كنفسك، ثم قريبك كنفسك..
* استخدم العالم ولا تكن له أسيرًا..
* العالم يهتَّز، وأما الإيمان فلا يتزعزع...
* إيمانك هبة من الله وليس حقًا لك.
* إن غاية الإيمان أن تؤمن، وغاية المحبّة أن تعمل..
* إن الإيمان هو ينبوع الصلاة، فالساقية تجف متى جفت ينابيعها...
* إن رفعت نفسك، ابتعد الله عنك، وإن اتّضعت أقترب منك.
* تودّ النفس المتكبرة لو ترضى الناس، وأما النفس المتواضعة ففي الخفاء ترضى..
* الشيطان لا يمكنه أن يصنع شرًا الذي يأذن الله له أن يفعله.
* التجارب التي تحدث بواسطة الشيطان، تتم لا بقوته، بل بسماح من الله لتأديبنا..
* إن الاتحاد بين الرجل والمرأة من قِبل الله، والتطبيق من الشيطان..
* المتكبر يعمل إرادته، والمتواضع يعمل إرادة الله..
* وكما قاد الشيطان الإنسان للموت بالكبرياء، هكذا أعاد المسيح الإنسان إلى الحياة بالاتضاع..
* الخطيئة تكمل على ثلاث مراحل: إثارتها، التلَّذذ بها، ثم تنفيذها..
* أخطأ آدم فبدأ يخاف النور الإلهي، ولجأ إلى كثافة الأوراق هربًا من الحقيقة إلى الظل
* ماذا ينفعكم لو طلبتم المغفرة دون أن تصنعوا الثمار التي تليق بالتوبة...
* غدًا أتوب فينتهي كل شيء، حسنُ، ولكن ماذا يحدث لو مت قبل غد؟!.
* إن ملكت شيئا، فاصنع منه خيرًا..
* أنتصر على ذاتك فيُهزم أمامك العالم..
* ليت الربّ ينصركم ليس من الخارج على عدوكم، ولكن من الداخل على أنفسكم..
* القلب الحاسد دودة شريرة تنخر كل شيء فتحوله رمادًا..
* الرب يمتحن الإنسان لكي يعرّفه حقيقة نفسه فيلومها..
* طوّل حياتك ما شأت ثم بعد ذلك أليس لك يومًا أخير من عمرك.
* لتسهروا بالليل حتى لا تفاجئوا باللص فإن نوم الموت قادم إن أردتم أو لم تريدوا.
* لا تخف، ليخف التبن من النار، لكن ماذا تفعل النار بالذهب..
* هل تبحث عن السعادة في دار الموت، لن تجدها..
* سيكون حزنك هنا إلى فترة وجيزة أما هناك في الأبدية ففرحك لا نهاية له..