الكتاب المقدس .. وتوبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

و سار قاصدا ارض الاجانب وجال في ارض السامرة

[MenA M.G]

و في ذلك الحين سقط كهنة في الحرب وكانوا يريدون ان يبدوا حماسة فخرجوا الى الحرب عن غير تدبر

[MenA M.G]

ثم توجه يهوذا الى اشدود في ارض الاجانب فهدم مذابحهم واحرق منحوتات الهتهم بالنار وسلب غنائم المدن وعاد الى ارض يهوذا

[MenA M.G]

الإصحاح السادس

[MenA M.G]

و فيما كان انطيوكس الملك يجول في الاقاليم العليا سمع بذكر المايس وهي مدينة بفارس مشهورة باموالها من الفضة والذهب

[MenA M.G]

و ان بها هيكلا فيه كثير من الاموال وفيه سجوف الذهب والدروع والاسلحة التي تركها ثم الاسكندر بن فيلبس الملك المكدوني الذي كان اول ملك في اليونان

[MenA M.G]

فاتى وحاول ان ياخذ المدينة وينهبها فلم يستطع لان الامر كان قد عرف عند اهل المدينة

[MenA M.G]

فثاروا اليه وقاتلوه فهرب ومضى من هناك بغم شديد راجعا الى بابل

[MenA M.G]

و جاءه في فارس مخبر بان الجيوش التي وجهت الى ارض يهوذا قد انكسرت

[MenA M.G]

و ان ليسياس قد انهزم من وجههم وكان قد خرج عليهم في جيش في غاية القوة فتعززوا بالسلاح والذخائر والغنائم الكثيرة التي اخذوها ممن دمروهم من الجيوش