الخلاصة
ان هذه المجموعة التي وضعها او عني بوضعها الأب ميخائيل البرامكي هي جامعة لكثير من الشؤون الدينيو والمدنية تاريخياً وعلمياً وادبياً جديرة ان يراجعها احد المحققين وينشرها.
وهي في وجه الاجمال ركيكة العبارة، كثيرة أغلاط النسخ ونحوها ولاسيما في اولها حين بدأ المؤلف بجمعها وترتيبها وهو غير متمكن من قواعد العربية، ولكنها في اواخرها اخذت مسحة جديدة من الانشاء بأسلوب رشيق بسيط.