من من منظور مسيحي، يدعو هذا الواقع البيولوجي إلى الثقة العميقة في عناية الله.
قد يحتاج الأزواج إلى تسليم خططهم وجداولهم الزمنية للرب، مدركين أنه قد يكون لديه خطط مختلفة لعائلاتهم.
يمكن أن يكون هذا تمرينًا روحيًا قويًا، مرددًا رد مريم على الملاك: "أنا عبد الرب. لتتم كلمتك لي" (لوقا 1: 38).
مثل هذه الثقة يمكن أن تقوي إيمان الزوجين وروابطهما الزوجية بينما يواجهان هذه الرحلة معًا.