وَأَمَّا نَحْنُ فَالرَّبُّ هُوَ إِلَهُنَا وَلَمْ نَتْرُكْهُ. وَالْكَهَنَةُ الْخَادِمُونَ الرَّبَّ هُمْ بَنُو هَارُونَ. وَاللاَّوِيُّونَ فِي الْعَمَلِ [10]
التمرُّد على بيت داود وطَرْد أبناء هرون ليس إهانة للسبطين يهوذا
ولاوي، وإنما رفض لله الحي، وتركه، لذا تركهم الله.
أما مملكة يهوذا فتتمتَّع بسُكنَى الله في وسطها: "نحن للرب ولمنتركه".
وثق أبيَّا من النصرة، معتمدًا لا على إمكانياته العسكرية،
إنما على الله. فالرب هو إلهنا، ولم نتركه [10].