رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إنها ثمرة غباوتهم وتفكيرهم الطفولي أن يعانوا من هذه العقوبة. لقد دعوتهم من مصر، وحررتهم من العبودية القاسية، لكنهم أظهروا جحودًا ليّ، واختاروا عبادة الأوثان. أنا الذي علَّمتهم المشي، وشفيتهم من سلوكهم البشع، وأظهرت لهم حنوًا أبويًا، واستخدمت معهم كل أنواع العلاج، رفضوا أن يعرفوني، مع أنني حفظتهم من دمارٍ مضاعفٍ بيد الغازين. أنهم كمن نشبوا بأظافرهم فيّ، وأنا أحبهم كما لو كان ذلك قيدًا. ثيؤدورت أسقف قورش |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يكتشف الأشرار غباوتهم ولكن بعد فوات الأوان |
يا لعظم غباوتهم! إذ كانوا يشربون في أوانٍ ذهبية |
أمثال هؤلاء ينالون جزاءهم عن غباوتهم |
كل أنواع البشر بالحق يمكن أن يعانوا من الفقر |
ذكا الطفولى |