رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
v اسمع الكتاب المقدس: "إني لا أُسَرّ بموت الشرير، بل أن يرجع الشرير عن طريقه ويحيا" (حز 33: 11). بكلمات الله هذه يرتدّ إلى الرجاء، لكن يوجد فخ يُخشَى منه، لئلا خلال هذا الرجاء يخطئ الإنسان بالأكثر. ماذا أيضًا تقولون، يا من خلال الرجاء تخطئون بالأكثر؟ "عندما أرجع يغفر الله لي كل شيءٍ، فلأفعل الآن ما أشاء". لا تقل: غدًا سأرجع، غدًا سأسر الله، وسيغفر لي كل أعمال اليوم والأمس". إنك تقول الحق: الله يعد بالمغفرة عن تصرفاتك، لكنه لم يعدك أن يكون لك الغد بتأجيلك (التوبة). القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
البار، الّذي يَخشَى عَلَى مَريمَ |
لا يوجد مطلقًا سببًا لفقدان الرجاء والأمل |
الواحِدُ يَزرَعُ والآخَرُ يَحصُد |
فلنبنِ الطفل بكلمات الله |
لن نستسلم لليأس، حيث يوجد الإيمان هناك ينبت الرجاء |