يقول الرب يسوع بأنه النور الذي جاء إلى العالم،
لكن وأسفاه رفضه الناس مفضّلين حياة الشرور
عنه، وهذا هو أساس دينونتهم!!
«وَهَذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ
وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ
كَانَتْ شِرِّيرَةً» (يوحنا٣: ١٩).