أن نُدرِك مَدى قُرب المَوت من كُل شَخص فينا ومَدى قُدرَتهُ
على مُفاجَأتِنا دونَ مُراعاةٍ لصَغيرٍ أو كَبير ولا حتَّى غَنِيٍّ أو فَقير،
وأيضاً ليُذَكِّرنا الله بأنَّ الحَياة قَصيرة جِدّاً مَهما طالَت بِنا،
فهيَ ليسَت سِوى بُخار يظهَر قَليلاً ثُمَّ يتَلاشى،
لأنَّ أحَداً مِنَّا لن يُخَلِّد على هذه الأرض الفانِية.