|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* حين كان داود على الأرض تعجب، كان الصغير بين إخوته، واخترته مسيحًا لك. الآن يرى المسيح الحقيقي، المساوي للآب في الجوهر، تجسد واحتل آخر صفوف البشرية. بإرادته صار عبدًا مرفوضًا من إخوته، صار عبدًا يُباع بثلاثين من الفضة، كأصغر البشرية! وهو حجر الزاوية السماوي، احتقره البناءون ورذلوه. حسبوه ثقلًا على البشرية، لا موضع له بينهم، لا خلاص منه إلا بصلبه خارج المحلة! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|